حقوقيون: علامات استفهام حول التباطؤ في الكشف عن مرتكبي أحداث ماسبيرو

تأتي الذكرى الثالثة لأحداث ماسبيرو، ولاتزال قلوب أهالي الضحايا دامية، فثلاث سنوات غير كافية حتى يلتئم جرح بهذا العمق